الجلاد رئيسي-لاجوردي السفاح
اعترف الجلاد رئيسي في مقابلة أجرتها معه مواقع حكومية يوم 24أغسطس بمناسبة ذكرى هلاك لاجوردي السفاح، بالقاعدة الشعبية ل مجاهدي خلق وقال:
«أتذكر عندما أطلق سراح مجاهدي خلق السجناء من السجون عقب انتصار الثورة انهم رفعوا رايتهم المزدانة بـالآية ”فضل الله المجاهدين ...“ في المسيرات فمعظم الناس كانوا معجبين بهم.. مجاهدي خلق ومن خلال اثارة وجوه كانوا يعتبرونهم شهداء الثورة قاموا بين جيل الشباب لاسيما الجامعيين بالتجنيد ونجحوا بشكل لافت. ومن التقارير التي كانت تؤكد نشاطاتهم في عموم البلاد، كان من الواضح أنهم لا يعتقدون بقيادة الإمام وكانوا يعملون حسب برامجهم وأهدافهم. انهم وبعد انتصار الثورة وفي مجال الانفتاح السياسي، قاموا بتجنيد أعضاء لهم في المجتمع بشكل واسع».
وبخصوص كون لاجوردي أميا ولم يكن قاضيا قال: «في المباحث الشرعية، اجتهاد القاضي من الشروط اللازمة، ولكن بعد الثورة وبسبب اقتضاء وجوب ادارة القضاء وعدم وجود مجتهدين بشكل كاف، قال الإمام: المقلد يستطيع أن يكون قاضيا، شريطة أن يلم بالمباحث الفقهية. وكان الشهيد لاجوردي كان يلم الفقيه بما فيه الكفاية وكان أيضا مقلد الإمام بما تعنيه الكلمة».
«أتذكر عندما أطلق سراح مجاهدي خلق السجناء من السجون عقب انتصار الثورة انهم رفعوا رايتهم المزدانة بـالآية ”فضل الله المجاهدين ...“ في المسيرات فمعظم الناس كانوا معجبين بهم.. مجاهدي خلق ومن خلال اثارة وجوه كانوا يعتبرونهم شهداء الثورة قاموا بين جيل الشباب لاسيما الجامعيين بالتجنيد ونجحوا بشكل لافت. ومن التقارير التي كانت تؤكد نشاطاتهم في عموم البلاد، كان من الواضح أنهم لا يعتقدون بقيادة الإمام وكانوا يعملون حسب برامجهم وأهدافهم. انهم وبعد انتصار الثورة وفي مجال الانفتاح السياسي، قاموا بتجنيد أعضاء لهم في المجتمع بشكل واسع».
وبخصوص كون لاجوردي أميا ولم يكن قاضيا قال: «في المباحث الشرعية، اجتهاد القاضي من الشروط اللازمة، ولكن بعد الثورة وبسبب اقتضاء وجوب ادارة القضاء وعدم وجود مجتهدين بشكل كاف، قال الإمام: المقلد يستطيع أن يكون قاضيا، شريطة أن يلم بالمباحث الفقهية. وكان الشهيد لاجوردي كان يلم الفقيه بما فيه الكفاية وكان أيضا مقلد الإمام بما تعنيه الكلمة».
Comments
Post a Comment