Skip to main content

Posts

Showing posts with the label سوريا
الشيطان دائما يتحلى بأجمل الثياب نزارجاف ايلاف 28/9/2017 بقلم: نزار جاف للمظاهر تأثيرها الفعال و الکبير في تهيأة الاسباب و الظروف اللازمة لتحقيق مايهدف و يرمي المرء إليه، والمظاهر لاتتعلق هنا بالملابس فقط وانما حتى بتعابير الوجه و لحن و نوع الالفاظ و التعابير المنتقاة و المختارة من أجل تحقيق ذلك الهدف، وبطبيعة الحال فإن الامر نفسه ينسحب على الدول أيضا، بل و حتى يمکن لدول أن تتفوق على أکثر الناس تمظهرا و تمثيلا من أجل تحقيق أهدافه، کما هو الحال مع جمهورية المستضعفين و المحرومين في العالم في إيران. الجمهورية الاسلامية الايرانية التي ملأت الدنيا ضجيجا و صخبا بل و صدعت الرٶوس بدفاعها عن الضعفاء و المحرومين و مقارعتها للطغاة و المستبدين، ثمة سٶال يطرح نفسه بقوة وهو؛ مالذي قدمته لکل هٶلاء الذين تزعم بالدفاع عنهم و حمايتهم؟ هناك مثل صيني يقول: لاتعطني سمکة، علمني کيف أصطاد السمك. جمهورية المستضعفين لم تقدم مايسد أود المستضعفين و لم تعلمهم حتى کيف يتغلبون على الحرمان و الفقر و الاستضعاف، بل قدمت لمن تواصلت معهم أمورا أخرى و ربتهم و علمتهم على قضايا و مسائل تقودهم ليس لينهوا إستضعافهم و حرمان...
ماذا يحمل روحاني في جعبته للجزائر؟ انشأ بتاريخ: 16 شباط/فبراير 2017 نجيب قاسم:  سئلة تطرح نفسها على القارئ وهو يتابع الأخبار التي تحمل في ثناياها نية الرئيس الإيراني زيارة ارض الشهداء ومعقل الأحرار في الجزائر. ماذا يحمل روحاني في جعبته مغايراَ لما حمله للعراق وسوريا واليمن السعيد من خراب ودمار وبؤس وشقاء وتشريد للملايين، والسعي لطمس هوية المنطقة وتركيبتها الديموغرافية؟ أم أن طريق القدس التي عرفناها من خلال جغرافيات الملالي تمر عبر حلب والغوطة صارت تمر عبر الجزائر أيضا؟ لما اختار “حسن روحاني” هذا التوقيت لزيارته؟ وهل كانت نشاطات أمير موسوي مقدمة للزيارة؟ هل حصل اختراق إيراني لأجهزة الدولة والعسكر تحديدا ليتجرأ حسن روحاني على هذه الزيارة؟ وهل صارت الجزائر ولاية أخرى يطمح الملالي لضمها إلى دولة ساسان الحديثة؟
الأمير تركي الفيصل يحذّر من تدخلات النظام الإيراني الأمير تركي الفيصل حذّر الأمير تركي الفيصل في مقابلة أجرتها معه قناة سكاي نيوز عربي من تدخلات النظام الايراني في دول المنطقة.  قناة سكاي نيوز عربي 23 سبتمبر: قال الأمير تركي الفيصل رئيس مركز الملك فيصل للدراسات الاسلامية الأمير تركي الفيصل ان تدخلات النظام الايراني في المنطقة أصبحت أمرا واضحا ومشهود من قبل الجميع وخاصة وأن المسؤولين الإيرانيين أنفسهم يتباهوا ويتفاخروا بهذه التدخلات. فأحد قادتهم العسكريين قال العام الماضي إن 200 ألف جندي إيراني منتشرين في خمس دول وحدّدهم في سوريا وفي العراق وفي افغانستان وفي باكستان وفي اليمن. ليس فقط للولايات المتحدة والدول العربية ولكنّ العالم كله لابد أن يتصدى لهذه التدخلات الإيرانية السافرة والتي يتباهى بها المسؤولون الإيرانيون.
‌ اعتراف نظام الملالي بتصدير الإرهاب والتطرف إلى الشرق الأوسط وافريقيا اعترف كاظم صديقي (خطيب الجمعة في طهران) يوم 22 سبتمبر في صلاة الجمعة مرة أخرى بأبعاد واسعة لتصدير الإرهاب إلى الشرق الأوسط وافريقيا وقال: «اننا قمنا بالثورة في إيران، ولكننا اليوم ندافع في سوريا. اليوم ذاع صيتنا في أرجاء افريقيا وتم تشكيل مذبحة في نيجيريا». كما اعترف بالاحتلال المبطن للعراق من قبل نظام الملالي وممارسة نفوذه في المؤسسات السياسية والعسكرية والأمنية العراقية وقال: «العراق أصبح اليوم ليس فقط جارنا وانما أصبح نفسنا. اليوم الحشد الشعبي والحكومة العراقية يحاربون إلى جانبنا.  حزب الله اللبناني  هو من معجزات ثورتنا... إسلامنا [اقرأوا التشدد والتطرف] راح يهيمن على العالم تحت لواء الولاية»! كما قال في اليوم نفسه الملا روحاني رئيس جمهورية نظام ولاية الفقيه: «سندافع عن الشعب المظلوم في اليمن وسوريا وفلسطين شئتم أم أبيتم، وأننا سنعزز قدراتنا الدفاعية والعسكرية قدرما كان ضروريا».