في آخر اجتماع للحكومة، أشاد الملا روحاني بعمل الملا الجلاد بورمحمدي عضو لجنة الموت خلال مجزرة السجناء السياسيين في صيف العام 1988 وقال:
«السيد بور محمدي كان من أصدقائنا المضحين والساعين وكان تربطنا الصداقة حتى قبل الحكومة وهو كان خادما وخدوما أينما كان. وهنا في وزارة العدل تولى ونفذ مسؤولياته جيدا. وفي مجال حقوق المواطنة لحقوق الانسان وفي مجال مكافحة الفساد تم بذل جهود كبيرة في الحكومة وهو لعب دوره في هذه المجالات أيضا».
«السيد بور محمدي كان من أصدقائنا المضحين والساعين وكان تربطنا الصداقة حتى قبل الحكومة وهو كان خادما وخدوما أينما كان. وهنا في وزارة العدل تولى ونفذ مسؤولياته جيدا. وفي مجال حقوق المواطنة لحقوق الانسان وفي مجال مكافحة الفساد تم بذل جهود كبيرة في الحكومة وهو لعب دوره في هذه المجالات أيضا».
Comments
Post a Comment